لمن وكيف يكون المسيح حجر صدمة وصخرة عثرة.؟

الأنسان منذ البدء تمرد على الله بعدم الطاعة لكلامه. وتبع الحية، وكانت هذه الكلمة هي!
“حجر الصدمة ” لغير المؤمنين الذين لم يطيعوا الكلمة، ولايريدون سماعها. يو1: لأنها النور التي تكشف وتخترق أعماق الأنسان الذي أحب الخطية والظلمة والعالم. .والله أرسل كلمته لتكون النور لكي تنير العالم. لكن الناس أحبوا الظلمة ورفضوا النور الحقيقي الذي آتى ألى العالم. لأن العالم قد وضع في الشرير، وضد المسيح يكره و يقاوم الكلمة. لأن الآن أضداد كثيرين للمسيح .والأنسان الخاطئ يرفض هذه الكلمة لأنها تبكته وتوبخه على كل خطية، وأصبحت هذه الكلمة “حجر صدمة” يترضض بها كل من يرفضها. وأيضا”
“صخرة العثرة” للذين رفضوا الفداء وعمل المسيح على الصليب الصخرة الذي سحقت الشيطان في الصليب. ومن يرفضها .نفس “الصخرة” ستسحقه. والذي آمن وقبل المسيح أصبحت هذه الصخرة ملجأ وبيت حصين لاتهزه الريح ولا العواصف لأنه مبني على صخر الدهور. آمين